بيروت | Clouds 28.7 c

اول الاخبار - الاخبار السياسية / مجلة الشراع 8 تشرين الثاني 2019 العدد 1924

اول الاخبار – الاخبار السياسية

مجلة الشراع 8 تشرين الثاني2019  العدد 1924

 

*سياسي مخضرم اعتبر ان البلاد اليوم أمام كباش سياسي قوي قد يستمر لأشهر، ولكن ضمن أسقف ثابتة وهي منع الفلتان الأمني والانهيار الاقتصادي، مشيراً الى ان هذا الكباش السياسي هو من ناحية الأغلبية البرلمانية (8 آذار/ مارس) السعي للمحافظة على تقدمها في التوازنات مقابل السعي من قبل الآخرين لتقويض هذه الأغلبية تحت عناوين تكنوقراطية واصلاحية شعبية مطلبية.

*أوساط مقربة من القصر الجمهوري أشارت الى ان التأخير في الاستشارات النيابية الملزمة، سيستمر لحين الاتفاق على شكلها السياسي، رغم الاعتراضات الواسعة على ذلك، من قبل شخصيات بوزن الرئيسين حسين الحسيني وفؤاد السنيورة، علماً ان المقربين من رئيس الجمهورية اعتبروا ان لا نص في الدستور يلزم رئيس الجمهورية تحديد موعد للاستشارات النيابية لاختيار رئيس جديد للحكومة.

*لوحظ ان حزب الله كما كشف مصدر واسع الاطلاع متمسك ببقاء الرئيس سعد الحريري في سدة الرئاسة الثالثة، وانه أجرى اتصالات بهذا الشأن مع فريق رئيس الجمهورية من أجل صرف النظر عن التفكير بتكليف شخصية أخرى، بعد ان اعتبر المطالبون بعدم تسمية الحريري انه لم ينسق استقالته مع الرئيس ميشال عون، الذي عرف بها من وسائل الاعلام.

*قال الوزير السابق كريم بقرادوني ان تعمد الرئيس ميشال عون وضع كتاب الاستقالة الذي تقدم به الرئيس الحريري على الطاولة من دون قراءتها، جاء للرد على اعلان الأخير استقالته على الهواء وأمام وسائل الاعلام، علماً انه جرت العادة ان لا يعلن رئيس الحكومة استقالته قبل تسليمها باليد الى رئيس الجمهورية.

*السجال بين رئيس التيار الوطني الحر والوزير جبران باسيل والنائبة ستريدا جعجع اتخذ طابع السجال الشخصي، بعد كلام الأخيرة في بكركي عن قيام وزير الخارجية في الحكومة المستقيلة بالايعاز لأحد أنصاره الذي سمته بالإسم برفع لافتة مسيئة اليها، ما استدعى رداً من رئيس التيار الوطني الحر اتهمها فيه بالكذب.

 

لا تبدأوا

مكافحة الفساد بملاحقة موظف

السلم يتم شطفه

من أعلى درجة

 

معقول؟

يتردد ان راسبة في امتحانات مجلس الخدمة المدنية سيتم تعيينها في موقع اداري رفيع لمجرد انها منتسبة الى التيار الذي يرأسه صهر الرئيس الصغير

ليس سراً

*أكدت مصادر سورية معارضة لـ((الشراع)) أن القوات العسكرية التركية والسورية الموالية لها ((ما يسمى بالجيش الوطني)) منذ دخولها مدينة تل أبيض التابعة لمحافظة الرقة قامت وتقوم بإجبار آلاف السوريين من أهالي محافظات دمشق ودرعا وحمص وحماة اللاجئين الى تركيا بالانتقال الى مدن الشريط الحدودي الشمالي للاقامة والعيش والتوطن فيها تحت حماية القوات التركية مقابل وعود بتوفير الخدمات الأساسية والضرورية لهم ووعود بتحسين ظروفهم المعيشية.

وتقول المصادر إن السلطات التركية تقوم بتشكيل مجالس مدنية لإدارة البلدات والمدن الصغيرة التي سيطرت عليها بعد الاجتياح العسكري ((عملية نبع السلام))

وقال مصدر من ((تل أبيض)) إن والي مدينة أورفا التركية الموازية لتل أبيض السورية هو الذي قام بتشكيل مجلس المدينة فيها, وجميع الأسماء من الموالين لتركيا والذين لا يحظون بأي احترام بين سكان المدينة السورية العرب, ولا أهلية لهم لادارة المدينة.

صحيح؟

*قال عضو من اللجنة الدستورية الممثلة للمعارضة السورية التي تفاوض وفد النظام في جنيف, برعاية وإشراف وإدارة الممثل الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة غير بيدرسون، أن بيدرسون (( أمر)) رئيسي الوفدين هادي البحرة واحمد الكزبري بكتابة كلمة افتتاحية لالقائها في حفل افتتاح المحادثات خالية من أي كلمات يمكن أن تثير الطرف الآخر, وعدم توجيه أي اتهامات, وذلك لضمان نجاح الانطلاق في عمل اللجنة وتجنب الإثارة والاستفزاز.

 وأكد المصدر أن بيدرسون اطلع على الكلمتين قبل القائهما للتأكد من التزام الطرفين بالتعليمات وأجرى تعديلات طفيفة على الكلمتين!     

كما أكد المصدر القادم من داخل دمشق أن الذين يسمون ((أعضاء يمثلون المجتمع المدني في مناطق النظام)) ليس بينهم ناشط واحد في أي مجال من مجالات المجتمع المدني والحقوقي والنسوي, وأن جميع هؤلاء الذين فرضهم نظام الأسد على قائمة وفده هم شبيحة ومخبرون وأشخاص من قاع المجتمع بلا مؤهلات ثقافية أو علمية أو حقوقية.  

مفاجآت

*أكدت مصادر قضائية مقربة من المدعي العام المالي القاضي علي ابراهيم ان الفترة المقبلة ستحمل مفاجآت وصفت بأنها ((مذهلة)) من الاستدعاءات التي ستضم أسماء شخصيات كبيرة متهمة بقضايا وملفات هدر وفساد.

لا تكتم السر

*مصادر مقربة من رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري كشفت انه يعقد وبشكل يومي اجتماعات مع مستشاره الوزير السابق غطاس خوري وعدد قليل من المقربين منه للبحث في أسماء يمكن ترشيحها لتولي حقائب وزارية في حكومة اختصاصيين غير حزبيين.

ومن بين هذه الأسماء التي يتم تداولها نقيب الصيادلة السابق ربيع حسونة، الاقتصادي جاك صراف والنائب السابق خالد زهرمان.

الحريري وبديله..؟

*مرجع رئاسي سابق قال ان لا حل للأزمة الناشبة اليوم، الا بإعادة تكليف الرئيس سعد الحريري لتشكيل الحكومة الجديدة بدلاً من الحكومة المستقيلة.

وحسب المرجع نفسه فإن الحريري بدوره يحاول رمي كرة أزمة عدم توزير جبران باسيل الى حزب الله.

ليس سراً

*يتردد في بعض الكواليس السياسية ان بعض القيمين على الحراك الشعبي على مستوى كل لبنان كانوا يدرسون ان تتضمن المطالب المرفوعة موضوع ايقاف تمويل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، وانهم ما زالوا مترددين في ذلك وان يؤثر طرحه على تأييد شرائح شعبية واسعة من اللبنانيين هذا المطلب، رغم الانتقادات الموجهة للمحكمة بسبب تأخير فترة عملها والنفقات الباهظة التي تتحملها الخزينة من جراء ذلك.

لم يعد سراً

*رفض الرئيس سعد الحريري رفضاً قاطعاً البحث في فكرة الاستغناء عن مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، وتعيين بديل عنه في هذا المركز.

كما رفض قبول فكرة طرحها أحد حضور تيار المستقبل بشأن عثمان ومفادها ان اسمه اصبح مستفزاً لكثيرين.

البغدادي قتل في آذار/ مارس

كشف مصدر في المعارضة السورية ان المسؤول الأول في تنظيم ((داعش)) ابو بكر البغدادي قتل في آذار/ مارس الماضي وليس مؤخراًَ كما ذكر في الإعلان الأميركي.. ولم يشأ المصدر اعطاء تفاصيل أخرى حول ما ذكره.

من جهة ثانية، قال المصدر أن واشنطن تقوم بتهريب النفط بشكل غير قانوني بما يعادل أكثر من 30 مليون دولار شهرياً من حقول النفط في شمال شرق سورية. وأضاف أن الولايات المتحدة لا تريد ترك حقول النفط شمال شرق سورية.

صفقة تبادل الاسرى تشمل البرغوتي وسعدات

  كشف مصدر فلسطيني مطلع أن اتصالات تجري بين حركة حماس وإسرائيل عبر طرف ثالث (ألمانيا) وذلك بشأن صفقة تبادل الأسرى بينهما. وأن المشرف على هذه الاتصالات من الجانب الاسرائيلي هو بارون بلوم الذي بدأ منذ فترة بالاتصالات واللقاءات مع الوسطاء, وأن المستويين السياسي والأمني في اسرائيل يريدان انجاز الصفقة في أقرب وقت.

وأضاف المصدر الفلسطيني ان هناك شروطاًَ من الطرفين ويجري حالياً تذليل العقبات والعمل من جانب الوسطاء لحل اصعب عقدة وهي:  - اطلاق سراح القياديين مروان البرغوثي وأحمد سعدات حيث أن حماس تريد اطلاق سراحهما,   وأن اسرائيل تريد ابعادهما الى الخارج أو الى قطاع غزة.

- اسرائيل  تريد الحصول على معلومات عن جنودها قبل انجاز الصفقة.- اسرائيل تريد معرفة عدد المعتقلين الفلسطينيين الذين تطالب حركة حماس باطلاق سراحهم في اطار صفقة التبادل.

الاحتجاجات تتصاعد بأشكال جديدة ومخاوف من استمرار الجمود في المعالجات

مع صدور هذا العدد من ((الشراع))، فإن الاعلان عن موعد الاستشارات النيابية الملزمة من قبل الرئيس ميشال عون لم يتم، وسط استمرار الحراك الشعبي وان بأشكال جديدة، منها الاعتصام أمام المراكز الأساسية، ومسيرات الطلاب في الشوارع، في بيروت وعدد من المدن.

التأخير في الاعلان عن الاستشارات يشير بوضوح الى ان هناك خلافات بين أهل الحكم على طريقة معالجة الأزمة، ما يشير الى ان الصدمة المطلوبة اصلاحياً، لم تتوافر ظروفها حتى الآن، وان كل فريق متمسك بمواقفه وسط تساؤلات حول انعكاسات ذلك على الوضعين الاقتصادي وبالتالي الأمني، خصوصاً وانه بعد فتح الطرقات من قبل الجيش وقوى الأمن يتأكد ان مسألة تأمين حاجات الناس وتلبية حقوقهم لا علاقة لها بقطع الطرقات المرفوض، كون قطع الطرقات وأي حراك آخر هو نتيجة وليس سبباً.

والعقدة القائمة اليوم، لا تتعلق وفق الانطباع السائد برفض حكومة تكنوقراط من قبل هذا الفريق، او حكومة سياسية من قبل ذاك الفريق. كما لم تعد ((بفيتو)) على هذه الشخصية او تلك، اذ يبدو بوضوح ان جميع أركان الطبقة السياسية الذين يحاولون اليوم ان يركبوا موجة الاحتجاجات، والاعلان عن السعي لمحاربة الفساد.. العقدة هي في المنهجية المتبعة من قبل هؤلاء، وهي المنهجية نفسها التي كانت أدت الى تراكم الأزمات والتهديد بالانهيار وصولاً الى انتفاضة 17 تشرين الأول/ اكتوبر الماضي.

فمن المهم جداً في هذا السياق، ان يدرك الجميع ان ما بعد هذه الانتفاضة لن يكون كما كان قبلها، وان محاولات كل فريق لتزيين صورته وتلميعها بالحديث عن الاصلاحات فات أوانه، وان المطلوب العمل وبجدية واليوم قبل الغد على اطلاق المسارات التنفيذية للاصلاحات، بدءاً بتشكيل حكومة تعنى بشؤون الناس وأوضاعهم، وتعمل اولاً وأساساً على استعادة الأموال المنهوبة التي بات مؤكداً ان سارقيها نقلوها الى خارج لبنان والى حسابات مصرفية أجنبية وفقاً لما اشارت اليه تقارير عديدة.

هذه المنهجية مطلوب تغييرها للحد من الأضرار والتقليل من الخسائر في ظل شح الدولار وارتفاع الاسعار بشكل جنوني.. خصوصاً وان غير خبر يتحدث عن ان ما جرى من حراك حتى الآن قد يكون مجرد بداية لثورة في حال لم تتم معالجة الأوضاع وتصاعدت حالة الفلتان في الأسعار.. ثورة أكبر وأوسع تحرق الأخضر واليابس وتهدم الهيكل فوق رؤوس الجميع.

ولذلك، فإن على الجميع تحمل مسؤولياتهم، وأولى الخطوات على هذا الصعيد الاسراع في تشكيل حكومة ترضي الشارع أولاً..

 

43 ألفاً شاركوا في تظاهرة قصر بعبدا

43 ألف مشارك في التظاهرة التي نظمها التيار الوطني الحر في محيط قصر بعبدا يوم الاحد الماضي.

هذا ما قاله الخبير ربيع الهبر، الذي كان له رأي في تعداد المشاركين في حراك الساحات والتظاهرات المطلبية، مشيراً الى ان الأعداد وصلت الى نحو ثلاثمائة ألف مواطن، معتبراً انها الأعداد الأكبر في تاريخ لبنان، لأنه يعتبر ان التجمعات الحاشدة في 14 آذار/ مارس 2005 لم تتجاوز الأعداد المشاركة فيها المائتي ألف مواطن، علماً ان الهبر يرى ان التجمع الأكبر حصل خلال زيارة البابا يوحنا بولس الثاني الى لبنان في تسعينيات القرن الماضي.

حزب الله والحراك المطلبي

رغم ما يعممه بعض المقربين من حزب الله عن غرف سوداء تدير الحراك الشعبي المطلبي لحرفه عن مطالبه المحقة، والحديث عن تحرك سفارات، فإن قيادياً في الحزب قال لـ((الشراع)) ان الحزب ماضٍ في مسار مقاومة الفساد الذي كان أمينه العام السيد حسن نصرالله أطلقه قبل أشهر وكان بدأه قبل انتخابات 2018 النيابية، وان الحزب كان سباقاً في فرض ايقاع هذه المسألة على الكل، حتى أصبح شعار مكافحة الفساد شعار كل الأطراف، لكن من دون خطوات جدية في ذلك.

وحسب القيادي رداً على ما يقال بأن الحزب أوجد الحلول الثابتة والملائمة لحماية وحفظ ساحته ومناطق تواجده التي تعيش في دورة حياتية شبه طبيعية، وأنه ينتظر ما ستكون عليه الأمور، فإن حزب الله أبلغ جميع الأطراف ان ما بعد 17 تشرين الأول/ اكتوبر لن يكون كما كان قبله وان الحزب سيستمر في معركة مقاومة الفساد مهما كانت الظروف والأوضاع.

ماذا يجري داخل عائلة عون؟

تظاهرة الأحد الماضي التي نظمها التيار الوطني الحر، على طريق قصر بعبدا، غاب عنها كما هو معروف صهر الرئيس ميشال عون النائب شامل روكز وزوجه كلودين ابنة رئيس الجمهورية، فيما شاركت فيها ابنتاه شانتال (زوج الوزير جبران باسيل) وميراي المستشارة في رئاسة الجمهورية. وقد كشفت كلودين عون في حديث صحافي انها كانت عائدة من السفر لدى حصول التجمع في محيط قصر بعبدا، وانها لم تكن تنوي المشاركة لو كانت في لبنان، لأنه لا يمكن لأحد ان يتظاهر ضد نفسه.

هذا المشهد عبّر عن الواقع العائلي في اسرة عون، وهو واقع منقسم، رغم ان الجميع يعلن دعمه لرئيس الجمهورية، مع اختلاف واضح في طريقة التعاطي من قبل التكتل النيابي مع الأحداث، حيث يتخذ روكز مواقف معارضة ورافضة لتوجهات رئيس التكتل والتيار جبران باسيل.

وفي كل الأحوال، فإن باسيل نجح كما يرى مراقبون في شد العصب العوني، وليرد من خلال ذلك على الحملات التي استهدفته شخصياً وتضمنت تجريحاً وشتاماً وسباباً.

متابعة فرنسية للاتصالات بشأن الحكومة

السفير الفرنسي في لبنان برونو فوشيه كثف اتصالاته خلال الأيام القليلة الماضية والتي شملت معظم القيادات اللبنانية، لمتابعة الأوضاع وعرض ما يمكن ان تقدمه فرنسا على صعيد الاتصالات من أجل تسريع خطوات التوافق على حكومة جديدة تحقق الاصلاحات المطلوبة وفقاً لما كان مجلس الوزراء اللبناني اتفق عليه في أعقاب نزول التظاهرات الى الشارع. وقال مصدر مواكب للاتصالات ان على المسؤولين اللبنانيين الاقتداء بالرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الذي نزل الى الأرض وحاور شخصياً تجمعات الحراك الشعبي الفرنسي قبل أشهر.

ووصل به الأمر الى حد القيام بزيارات كثيفة لقرى وبلدات فرنسية شارك ابناؤها في الاحتجاجات.

ولا تخفي فرنسا قلقها على الوضعين السياسي والاقتصادي في لبنان وهي تدعو الى حكومة تستطيع الاستجابة لمطالب المتظاهرين الذين ملأوا الساحات في بيروت وعدد من المناطق اللبنانية.

 .. كانوا مع ((التيارالوطني الحر))

وفق مصادر مسيحية متابعة فإن بيئات واسعة من عائلات الضباط والجنود الذين قتلوا خلال حرب 1978 بين الرئيس ميشال عون والجيش السوري، ابتعدوا عن التيار الوطني الحر نتيجة اعلان الوزير جبران باسيل عن نيته الذهاب الى سورية.

وحسب هذه المصادر، فإن قسماً من هؤلاء شارك في الحراك الشعبي المطلبي الداعي الى التغيير.

بكركي وبعبدا والحراك الشعبي

موقف البطريركية المارونية المؤيد للاحتجاجات الشعبية المطلبية أثار حفيظة قصر بعبدا وفق مصدر واسع الاطلاع.

وقد اعتبرت أوساط القصر الجمهوري ان بكركي بذلك تتخلى عن دورها في حماية موقع الرئاسة الأولى.

لا شيء رسمياً حول الاسم الذي سيخلف الحريري

اسم وزيرة الداخلية في الحكومة المستقيلة ريا الحسن طرح كمرشحة لتولي رئاسة الحكومة الجديدة في عشرات المواقع الالكترونية وبعض وسائل الاعلام، من ضمن عدد من الأسماء الأخرى في حال أراد الحريري تسمية بديل عنه. إلا انه لم يطرح بعد على بساط البحث بين المسؤولين المعنيين، وخصوصاً في اللقاءين اللذين جمعا الحريري والوزير جبران باسيل.

الأسماء المطروحة عديدة، الا ان مسألة المضي بأحدها ما زال يخضع للمسألة الأساس وهي هل يعود الحريري الى رئاسة الحكومة ام يسمي بديلاً عنه.

 

الوسوم