دبابيس
تاجر الشنطة
سأل احد الزملاء من العاملين في الخارج عن الهوية الحقيقية لـ ((تاجر الشنطة)) بعد ان قرأ وسمع كثيراً عنه فرد عضو في اتحاد التاجر بالقول: ((هو نيرون ومكتشف الكرة المدورة والباب العالي والمتسلط والمتعجرف وطاعن أبناء وطنه في كل الانتخابات التي يخوضها في الخارج، وقبل ان يكمل الألقاب قاطعه الزميل قائلاً: ((خلص هلّق عرفنا مين هو وعرفنا ليش لعبتو مدمرة عندكم؟)).
كرة الثلج
أكد مسؤول كبير في أحد الاندية العريقة ان الاجتماع التنسيقي الذي عقده ناديا ((السلام)) و((الراسينغ)) والمتعلق برفض استمرار إدارة اللعبة على حالها سوف ينضم اليه قريباً أكثر من نادٍ، وان كرة الثلج الرافضة لتدمير اللعبة سوف تكبر حتى يحين موعد التغيير؟
لا تتعبوا
اعتبر رئيس أحد الأندية المتوسطة ان تحركات النوادي المعارضة لسياسية التدمير التي ينتهجها اتحاد كرة القدم ((السياسي)) بحق اللعبة لن تصل الى نتيجة لأن الرئيس محصّن بقوة الأمر الواقع السياسي وان المرجعيات سوف تتدخل في الوقت المناسب لحمايته وانقاذه ووقف أي تحرك ضده؟
الوضع هيك
سخر رئيس أحد الاندية الكبيرة من كلام بعض أعضاء اتحاد كرة القدم حين يقولون ان جميعهم مطالبون بالاستقالة إذا استمر الوضع الاداري للعبة ((هيك)) وقال: ((كرة القدم اللبنانية هيك من أكثر من 18 سنة وحاج يكذبوا علينا هالجماعة)) خليهم يستقيلوا لترتاح اللعبة ونرتاح كلنا)).
صيف وشتاء
استغرب مدرب معروف سياسة الصيف والشتاء التي اعتمدها اتحاد كرة القدم في تحديد موعدي مباراتي نصف نهائي الكأس حيث لعب ((الانصار)) و((الاخاء الاهلي عاليه)) في العاشرة والنصف ليلاً، بينما لعب ((العهد)) مع ((الراسينغ)) في الرابعة بعد الظهر رغم ان الموعد تزامن مع صيام اللاعبين في شهر رمضان الكريم؟
لا يا أنصار
بعد انتهاء لقاء ((الانصار)) مع ((الاخاء الاهلي عاليه)) في نصف نهائي الكأس أقفل مسؤول في رابطة ((الانصار)) ونجله باب المنصة المؤدي الى الملعب في وجه مراسل ومصور ((المنار)) واعتديا عليهما، لمنعهما من القيام بواجبهما في إجراء مقابلات مع لاعبي فريقهم الفائز وسط صمت القوى الأمنية وموظفي الاتحاد؟
جميل قصير
برز إسم مدرب ((الصداقة)) الجديد في كرة اليد جميل قصير بشكل لافت مع تحقيق الفريق نتائج جيدة منذ تسلمه مهمته في فترة زمنية قصيرة، مع الاشارة الى ان الصداقة ما يزال يستعين بمدربه في بعض مباريات البطولة الحالية نظراً للخبرة التي يتمتع بها كلاعب وكابتن للفريق.
